حقق ماجد عبد الله الحلم الذي كان يعتبر تحقيقه بمثابة ضرب من ضروب الخيال عندما اتاح للاعبين المشاركين في مهرجان تكريمه اللعب الى جواره، حيث ان معظم اللاعبين الذين تم توجيه الدعوة لهم ـ ان لم يكن جميعهم ـ لم يعاصروا عهد نجومية ماجد عبد الله وكانوا يستمتعون بها عن طرق المشاهده فقط كونهم انذاك صغارا في السن ومشاركة هؤلاء في مهرجان تكريم ماجد عبد الله هو بمثابة الحلم الذي لم يكن احد منهم يتوقع ان يتحقق في يوم من الايام.